بالصور: 10 مدن في العالم تسمح بالتعري في الأماكن العامة!

أمر يعتبره البعض تطبيقاً لمبادئ الحرية في حين يعتبره البعض الآخر فساداً أخلاقياً تجاوز كل المعايير، ألا وهو أن تسمح دولة لمواطنيها بالسير عراة ضمن شوارعها من دون أي حساب أو رقابة أو محاسبة قانونية.

وإليكم 10 مدن في العالم تسمح لمواطنيها بهذا السلوك:

1- مدينة كاب داجدي في فرنسا

تعتبر هذه البلدة السياحية من أكبر مدن تجمع العراة في أوروبا، إذ يسمح لمواطنيها وزوارها بأداء معظم نشاطاتهم وهم عراة من دون أي ملابس، ويسميها البعض بعاصمة عراة أوروبا، ويزورها أكثر من 4000 زائر كل صيف.

2- مدينة بورتلاند في الولايات المتحدة الأميركية

ويقام في شوارع هذه المدينة العرض السنوي للعراة في ركوب الدراجات، حيث تملأ شوارع المدينة دراجات يقودها عراة، والذين يعتبرون هذا النشاط احتجاجاً على الاقتصاد القائم على النفط، إذ أنهم يوجهون رسالة بأن تستبدل وسائط النقل بالدراجات الهوائية.

3- ميونخ في ألمانيا

خصصت السلطات الألمانية 6 أماكن في ميونخ يسمح فيها بالتعري من دون أي رقابة أو مساءلة قانونية.

4- أستون في الولايات المتحدة الأمريكية

يسمح في مدينة أستون التابعة لولاية تكساس في الولايات المتحدة بالتعري في شوارعها، عدا عن تخصيص حديقة للعراة فيها.

5- لندن في إنكلترا

تسمح إنكلترا منذ وقت طويل لمواطنيها بالتعري في الأماكن العامة، إضافة إلى عدد من المؤسسات والنوادي والمطاعم والأمان الأخرى يسمح فيها التعري بشكل قانوني هناك.

6- نيويورك في الولايات المتحدة الأميركية
تسمح نيويورك بالتعري ولكن ضمن حدود معينة إذ يسمح للنساء بتعرية صدورهن، ضمن شرط عدم إزعاج العامة والإثارة الجنسية، إذ يمكن لأي مواطن أن يتقدم بشكوى قانونية ضد الفتاة المتعرية بتهمة التصرف غير المنضبط.

7- مدينة هونولولو في جزر هاواي

يسمح في هذه المدينة بأن تتعرى الأنثى فقط حدود الصدر ويعتبر أمراً عادية، في حين لا يسمح بالتعري الكامل الكاشف عن الأعضاء التناسلية نهائياً.

8- واشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية

خصصت الولايات المتحدة يوماً للتعري وخلع الملابس عن الجزء العلوي من الجسم، وهي أكثر الدول التي تعتبر هذا السلوك من باب الحريات، في حين يمكن للمواطنين تقديم شكوى ضد الفتاة العارية الصدر في حال الإزعاج كما في نيويورك.

9- مدريد في إسبانيا

سمحت مدريد لمواطنيها عام 2015 بالتعري ليوم كامل محدد في الأسبوع في أكبر المسابح البلدية والذي يحمل اسم “لاغو”، وهناك مبادرة مشابهة لهذه المبادرة في برشلونة الاسبانية.